القصيدة مقفى
يا نفسي ﻻ بأس على الدنيا، إن الناس أطيافا.
زكي نفس بطيبها تنال اﻷرض الجياد و مثلهم أخيارا.
و عليل نفس ضرا تسقى به اﻷرض فينبث شرا و عصيانا.
اﻷعراق بعضها من بعض، يميل العريش و ﻻ يغدو إﻻ أشجارا.
إن الحياة كتاب ﻻ تكتبه أقﻻم و في الخلق تقرأ أحرفه أشطارا.
فيها من العيش أشكال كما في الناس معادن، طوبا و أحجارا.
تكتب الحياة بالناس و هم أجنة فإما أذﻻء أو أعزة كراما.
شقي و لو في اﻷرض يسعد، فما السعيد إﻻ بطيب أعمال و سرده أذكارا.
تجود الدنيا بالخلق و في جودها ترى فيهم الشر و الخير أصنافا.
فهي كما تفور البحار موجا، تمور كذلك الطيات ﻵلئ و أحجارا.
من لم يقنع بحال بين أهله يعش دنيا ضنكا و مدانا.
و إن عرف الناس من كل قطر أو حتى جاب اﻷرض
أقطارا.
يا نفسي ﻻ بأس على الدنيا، إن الناس أطيافا.
زكي نفس بطيبها تنال اﻷرض الجياد و مثلهم أخيارا.
و عليل نفس ضرا تسقى به اﻷرض فينبث شرا و عصيانا.
اﻷعراق بعضها من بعض، يميل العريش و ﻻ يغدو إﻻ أشجارا.
إن الحياة كتاب ﻻ تكتبه أقﻻم و في الخلق تقرأ أحرفه أشطارا.
فيها من العيش أشكال كما في الناس معادن، طوبا و أحجارا.
تكتب الحياة بالناس و هم أجنة فإما أذﻻء أو أعزة كراما.
شقي و لو في اﻷرض يسعد، فما السعيد إﻻ بطيب أعمال و سرده أذكارا.
تجود الدنيا بالخلق و في جودها ترى فيهم الشر و الخير أصنافا.
فهي كما تفور البحار موجا، تمور كذلك الطيات ﻵلئ و أحجارا.
من لم يقنع بحال بين أهله يعش دنيا ضنكا و مدانا.
و إن عرف الناس من كل قطر أو حتى جاب اﻷرض
أقطارا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق