يبدو أن التصدير لا يقتصر على البضائع أو البشر . هناك تصدير للمشاكل أيضا .
ويوما بعد يوم يكثر عدد المواطنين النازحين والهاربين من براميل النظام أو لصوص الحر أو سيوف داعش .
فيزداد العبء على دول الجوار مما يسبب لها أزمة هي في غنى عنها منها أزمة سكن وعمل وصراع وبالتالي زعزعة المنطقة التي كثر فيها اللاجئين.
البراميل المكثفة هذه الأيام على حلب . سارع الكثير ممن لم يطمر مع الانقاض باللجوء إلى تركيا . مما سبب ورقة ضغط للنظام صدرت فيها مشاكلها لبلد فتح صدره لاستيعاب المدنيين الهاربين والمطلوبين ليس من النظام وحسب وأنما من صراع تنظيم دولة الإسلام و كتائب الجيش الحر. وحتى العصابات التي استغلت أسم الجيش الحر فأساءت للجيش الحر وكانت دعاية مجانية أكسبت النظام جرعة إضافية من الجرعات التي فتحت له شهية التدمير وسط مباركة دولية .فكانت مزيدا من الفرص لأثبات قوته وتفنيد أى فكر أو خاطر يضعفه.
المزيد من الفرص يعني المزيد من التحدي للإئتلاف
والذى حقق نصرا معنويا في جنيف بإيصال وحشية وقسوة النظام ولحكومته التي تنتظر الأعتراف بها
هذا الأعتراف سيمهد لبدء نشوء دولة وطنية و تعمل
لصد هذا الهجوم بإيجاد حلول لهؤلاء القادمين وتمكينهم من إعانة أسرهم و أرسال المزيد من التعزيزات للداخل من آليات للإغاثة ما أمكن . و أن كان من المستحيل تلافي الدمار بسهولة . فأن استعياب القادمين وتأمين فرص عمل وحياة لهم . سيساهم في إفشال هذا النوع من الهجوم.
ويوما بعد يوم يكثر عدد المواطنين النازحين والهاربين من براميل النظام أو لصوص الحر أو سيوف داعش .
فيزداد العبء على دول الجوار مما يسبب لها أزمة هي في غنى عنها منها أزمة سكن وعمل وصراع وبالتالي زعزعة المنطقة التي كثر فيها اللاجئين.
البراميل المكثفة هذه الأيام على حلب . سارع الكثير ممن لم يطمر مع الانقاض باللجوء إلى تركيا . مما سبب ورقة ضغط للنظام صدرت فيها مشاكلها لبلد فتح صدره لاستيعاب المدنيين الهاربين والمطلوبين ليس من النظام وحسب وأنما من صراع تنظيم دولة الإسلام و كتائب الجيش الحر. وحتى العصابات التي استغلت أسم الجيش الحر فأساءت للجيش الحر وكانت دعاية مجانية أكسبت النظام جرعة إضافية من الجرعات التي فتحت له شهية التدمير وسط مباركة دولية .فكانت مزيدا من الفرص لأثبات قوته وتفنيد أى فكر أو خاطر يضعفه.
المزيد من الفرص يعني المزيد من التحدي للإئتلاف
والذى حقق نصرا معنويا في جنيف بإيصال وحشية وقسوة النظام ولحكومته التي تنتظر الأعتراف بها
هذا الأعتراف سيمهد لبدء نشوء دولة وطنية و تعمل
لصد هذا الهجوم بإيجاد حلول لهؤلاء القادمين وتمكينهم من إعانة أسرهم و أرسال المزيد من التعزيزات للداخل من آليات للإغاثة ما أمكن . و أن كان من المستحيل تلافي الدمار بسهولة . فأن استعياب القادمين وتأمين فرص عمل وحياة لهم . سيساهم في إفشال هذا النوع من الهجوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق