إليس هناك من رادع لمن يقوم بتصوير وتسجيل
بنشر فديوهات العنصريات القبلية من خلال بث المقاطع التي تثير الضغائن والحقد الأسود والتفكك والعزلة للمجتمع !
إين صناع القرار من أتخاذ أو سن قانون يلاحق مثيري الفتن ليست الطائفية فقط بل كل من ينال من لون أو عرق وآدميه حفظها الله بسن دستور القرآن لا فرق بين أبيض أو أسود ألا بتقوى للقلوب
إلى متى ونحن نسمع ونسمع ونشاهد من يتطاول على أبناء أرض الحرمين الشريفين .
أننا في وقت وزمن وعصر خطير جداً ويجب لجم كل فاه من تسول له نفسه خرق نسيجنا الاجتماعي .
ما سمعنا وشاهدنا من صعلوك ولا أظن أنه في حالة نفسية طبيعية سلوكياً!! يتحدث بكل حقاره ووقاحة ونيل من لون !! لبشرة هي لربما اللون الأسمر صفة جمالية لشعب الحرمين !
ولكن هناك من ضعفاء النفوس وأظن أنه عميل لأفكاره العفنة والرجعية الجاهلية الأولى يريد أن يسهم في نشر الدونية والفوقية في مجتمع .ديدنه الترابط وتلاحم .
ألا شل الله لسانك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق