سحب تُطوى
بين دروب سمائه
ترسم على
وجه السماء
قناديل من فضة
تضيء أرض سعيه
وتقهر ظلام أغواره
أرض كلٌّ منا
تَصَّدَّع بما فيها
من أصلاب وسواعد
قهرتها أثقال الزمان
تحفر الأرض
لينبع منها ماء الخلود
شحت السماء
ونزفت السحب
والأرض لم تعد
تتصدع بالأصلاب والسواعد
والزمان أثقل بكاهله
أكتاف البسيطة
والمكان لم يعد
يأوي صيحات الخليقة
إلا أصواتا نعيقة
كل منا له أرض
تحمله
ينزرع في تُربها
وينبت منها
ربيعا أو
صقيعا
بين دروب سمائه
ترسم على
وجه السماء
قناديل من فضة
تضيء أرض سعيه
وتقهر ظلام أغواره
أرض كلٌّ منا
تَصَّدَّع بما فيها
من أصلاب وسواعد
قهرتها أثقال الزمان
تحفر الأرض
لينبع منها ماء الخلود
شحت السماء
ونزفت السحب
والأرض لم تعد
تتصدع بالأصلاب والسواعد
والزمان أثقل بكاهله
أكتاف البسيطة
والمكان لم يعد
يأوي صيحات الخليقة
إلا أصواتا نعيقة
كل منا له أرض
تحمله
ينزرع في تُربها
وينبت منها
ربيعا أو
صقيعا

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق