ثلاثين عاماً بأيدي الردى .
نراوح في غربة الانتظار ..
فما ضرّ لو لهنيهة عشقٍ
تضمين جمر الحقيقة بين ثنايا الضلوع .
ليشرق فجراً أنيقاً .
يليق بأحلامنا.
ستأتين .
أعرفه هذا الذي اسمه الحبُ i
جلّ من سيّد يوقد فينا الحنين.
ستأتين .
علّمني القهر كيف أفك رموزالحقيقة .
كما كاهن يهتدي بعد نأي .
رويداً رويداً لوجه الإله الرحيم .
ستأتين لا يخذل الحب قلباً تعمد بالحب والأمنيات .
ستأتين صرت انتظاراً وأولمت للعشق والأغنيات
نراوح في غربة الانتظار ..
فما ضرّ لو لهنيهة عشقٍ
تضمين جمر الحقيقة بين ثنايا الضلوع .
ليشرق فجراً أنيقاً .
يليق بأحلامنا.
ستأتين .
أعرفه هذا الذي اسمه الحبُ i
جلّ من سيّد يوقد فينا الحنين.
ستأتين .
علّمني القهر كيف أفك رموزالحقيقة .
كما كاهن يهتدي بعد نأي .
رويداً رويداً لوجه الإله الرحيم .
ستأتين لا يخذل الحب قلباً تعمد بالحب والأمنيات .
ستأتين صرت انتظاراً وأولمت للعشق والأغنيات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق