أما كنا يوما أحبة خﻻنا.
نطرق الهوى عصرا مغربا و عشاء.
فلما الجفاء سويدى لما الجحود.
و قد أضحى العشق للفؤاد وجاء.
ثمﻻن مشينا معا اﻷمس صحابا.
واﻵن لنا فراق القدر شاء.
مزقني الحب أن كنت أشتاق لقاء.
و يمزقني الفراق ياليت وصاﻻ ما جاء.
عشقت الرموش و في جفونها داء.
فأرتني بعينها الرمد ليس من ضره شفاء.
و يا ليتني ما سبحت بحر الهوى جزافا.
أنا من في عشقه رأى دمس الظﻻم ضياء.
رحلت بﻻد الدنيا فعصرتني رحاها.
أربعين حوﻻ و يا ليت دروسها كانت وقاء.
ياصاحبي اختر في الحبيب الصديق تجزى ثوابا.
و ﻻ تعاشر سقيطا يرث الحفيد سوء ﻻ جزاء.
فجمال الطبيعة معجزة في شموخها و كساها.
و كسى الشريك في بيت أبيها و دونه عراء.
عرفت عرائسا أعراقا و أطيافا.
و لم يكن لي فرح و في كل عرق عشت عزاء.
بﻻدي مراكش 'أمازيغ' رايات حمراء.
فيها عروسي بلد الكرام و نعمة نعماء.
اظفر بذات الدين حدثنا ثربت يداك.
و ﻻ تغتر بمن ﻻ دين لها، أف زيجة شعواء
فبداخل اﻷصداف لؤلؤ و بداخلها إنسان.
بنت بﻻدي حلمي و خير اﻵن جاء.
أمازيغ: أصل يوسف بن تاشفين الذي حكم المغرب في القرن الخامس حيث عرفت البﻻد ازدهارا..
نطرق الهوى عصرا مغربا و عشاء.
فلما الجفاء سويدى لما الجحود.
و قد أضحى العشق للفؤاد وجاء.
ثمﻻن مشينا معا اﻷمس صحابا.
واﻵن لنا فراق القدر شاء.
مزقني الحب أن كنت أشتاق لقاء.
و يمزقني الفراق ياليت وصاﻻ ما جاء.
عشقت الرموش و في جفونها داء.
فأرتني بعينها الرمد ليس من ضره شفاء.
و يا ليتني ما سبحت بحر الهوى جزافا.
أنا من في عشقه رأى دمس الظﻻم ضياء.
رحلت بﻻد الدنيا فعصرتني رحاها.
أربعين حوﻻ و يا ليت دروسها كانت وقاء.
ياصاحبي اختر في الحبيب الصديق تجزى ثوابا.
و ﻻ تعاشر سقيطا يرث الحفيد سوء ﻻ جزاء.
فجمال الطبيعة معجزة في شموخها و كساها.
و كسى الشريك في بيت أبيها و دونه عراء.
عرفت عرائسا أعراقا و أطيافا.
و لم يكن لي فرح و في كل عرق عشت عزاء.
بﻻدي مراكش 'أمازيغ' رايات حمراء.
فيها عروسي بلد الكرام و نعمة نعماء.
اظفر بذات الدين حدثنا ثربت يداك.
و ﻻ تغتر بمن ﻻ دين لها، أف زيجة شعواء
فبداخل اﻷصداف لؤلؤ و بداخلها إنسان.
بنت بﻻدي حلمي و خير اﻵن جاء.
أمازيغ: أصل يوسف بن تاشفين الذي حكم المغرب في القرن الخامس حيث عرفت البﻻد ازدهارا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق