أنا من داخلى أرفض الأنقلاب الذى تم بمصر ولا أوافق عليه ولا أسميه ألا
أنقلاب حتى لو كنت قد أبديت بعض الملاحظات على الأخوان وأسلوبهم وحتى لو لم أشارك
فى أى فاعليات لرفض هذا الأنقلاب ألا مشاركة ضعيف الإيمان وأحيانا اللسان أو
الكتابة فاللهم أغفر لى تقصيرى و أعفو عن أخطائى وظنى السىء و أقبلنى عندك من
التائبين و أرزقنى معرفة الحق وقوله وإتباعه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق