كان الأولى بأهل مصر يوم أمس أن يكون احتفالهم بيوم التحرير بالتهليل والتكبير, فقد كانت الله أكبر شعار الجيش يومئذ في ذلك اليوم العظيم.
وبالمناسبه فقد كانت حرب 67 حربا استخدمت فيها أسلحة الفسق والمجون حيث دخلت أم كلثوم المعركة وكانت القومية العربية في أقصى تجلياتها ..حينها لم يكن نصيب هذه الجيوش ألا الخزي والعار.
رحم الله الشيخ الشعراوي الذي كان يزور وحدات الجيش المصري ويذكرهم بأهمية طاعة الله في المعركة كذلك القائد سعد الدين الشاذلي قبل دخول المعركة.
اليوم انتكست الأمة من جديد وأصبح الفسوق راعي الجيش في مصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق