قصيدة مقفى
سألت المساء عنك شكوت حبي في مغيب.
و أي مغيب من مغيب شكوت ضري في حبيبي.
سرب الطير عﻻ و لم يغرد شدى الغدير.
و لحن الصمت في القرى ينوح السرب فنحيبي.
عشقت الحياة في الهوى فنحر الفراق ما بي مهيبي.
و لست قيس و إن كنت في حب القيس ألقى لهيبي.
إن العليل حين يقوى يستغيث في صريخ.
و ضري أضحى صمتا و في اﻷنين طبيبي.
إذا أحب المرء صار عبيدا ضريرا لمحبه.
إن للهوى رمد أريت الناس ضره حين جفى حبيبي.
سألت المساء عنك شكوت حبي في مغيب.
و أي مغيب من مغيب شكوت ضري في حبيبي.
سرب الطير عﻻ و لم يغرد شدى الغدير.
و لحن الصمت في القرى ينوح السرب فنحيبي.
عشقت الحياة في الهوى فنحر الفراق ما بي مهيبي.
و لست قيس و إن كنت في حب القيس ألقى لهيبي.
إن العليل حين يقوى يستغيث في صريخ.
و ضري أضحى صمتا و في اﻷنين طبيبي.
إذا أحب المرء صار عبيدا ضريرا لمحبه.
إن للهوى رمد أريت الناس ضره حين جفى حبيبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق